الإضافة للحياة
هل أنت مستهلك أم منتج؟
عقلية المستهلك هي عقلية الاحتياج أي القلّة أي العبودية
عندما تكون محصور في دائرة الخاصة .. عالق في أفكارك ..
حزين على نفسك .. ترثى لحالك وللصعوبات التي مررت بها
والظروف القاهرة التي حكمتك ...
تبقى طويلاً في عزلتك ويزداد خوفك من الناس ومن المستقبل
كما تصبح الحياة فارغة بلا معنى
أما عندما تقرر أن تضيف شيئاً ما
من خبرتك .. عندما يصبح هدفك ترك أثر .. إحداث فرق
تخرج من دائرة الأنا .. وتخرج من الأخذ إلى العطاء
وتصبح الحياة ذات معنى .. ذات هدف .. وتشعر بالاكتفاء
كما أن الشعور بالسعادة لا يعود ذو أهمية
تعليقات
إرسال تعليق